الحزن الصامد... بقلم/ زهير القططي
الحزن الصامد...
بقلم/ زهير القططي
................
عندما أجَهش بالبكاء
لم تَعرف
بِغير دموع ممتلئة عيناه
و ترجمة اللحظة
في الوقت ،الذي تَحمل البعض
فقط لُغة ،لا يُمكن التصارع معها
ونَزعِها
و خَريفا يقضي ايام،
بِغيرِ مِيعادة
فكيف العمر تحول
الي عُمرٍ تتَساقط فية الاوراق
ليست ُممتلئه بعد
الِثقل يُزاحم، أفكاره
ربيع العُمر ،أرهق مِن سيره
تتكالب عليها،الأحزان
عجبا، للضغط،يتفاقم
داخل أعشاب أوردتها
هلاكُ يفترس َهلاكَ
ذابت الفصول داخله
بدأت العَدُ بالتنازل
ااه من وجعٍ ،يااا وجعُ
تَشتكي مِنك ، ومنك
ودواؤكَ مِنكَ دواءُ
صَمدتُ َمعي
وأنا لا حيلة لي
فأعمل ما يرضيك
ياحُزنِ
-----
المختار/ زهير القططي
فلسطين24.11.918
عندما أجَهش بالبكاء
لم تَعرف
بِغير دموع ممتلئة عيناه
و ترجمة اللحظة
في الوقت ،الذي تَحمل البعض
فقط لُغة ،لا يُمكن التصارع معها
ونَزعِها
و خَريفا يقضي ايام،
بِغيرِ مِيعادة
فكيف العمر تحول
الي عُمرٍ تتَساقط فية الاوراق
ليست ُممتلئه بعد
الِثقل يُزاحم، أفكاره
ربيع العُمر ،أرهق مِن سيره
تتكالب عليها،الأحزان
عجبا، للضغط،يتفاقم
داخل أعشاب أوردتها
هلاكُ يفترس َهلاكَ
ذابت الفصول داخله
بدأت العَدُ بالتنازل
ااه من وجعٍ ،يااا وجعُ
تَشتكي مِنك ، ومنك
ودواؤكَ مِنكَ دواءُ
صَمدتُ َمعي
وأنا لا حيلة لي
فأعمل ما يرضيك
ياحُزنِ
-----
المختار/ زهير القططي
فلسطين24.11.918
تعليقات
إرسال تعليق