محكمة

مَحكَمَة
يا مالِكاََ
وَدي وَ أشواقي
الروحُ انتَ
في داخِلي
وَاَصلُ الحَنين
فَانتَ نارُ 
الهَوىٰ في 
َاَوصالي تَستَكين 
صَرخاتُُ اَنتَ
في ذاتي 
وَجُموعُ الاَنين 
مُستَسلَمُُ اَنا 
يَنتَظِرُ بِبابِك
لَحَظاتِ اليَقين
فالاَوجاعُ تَشتاحُ
كَياني مُنذُ سِنين 
فَحَظي في الهَوىٰ
دَوما لَعينُُ لَعين 
اَشكوهُ ما بَينَ
حينِِ وَ حين 
لِقضاةِ العِشق ِ
لِارى حَقاََ مُبين
27 / 12 / 2017
أ. رياض ألمولىُٰ

لا يتوفر نص بديل تلقائي.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أسراب نحيب... بقلم...عماد عبد الملك الدليمي

✿✿✿✿((لاتيأسْ))✿✿✿✿ بقلم...عدنان الحسيني

رحيل عبر الأثير... بقلم... دنيا اليوسف